مادة اعلانية

النانوبليدنغ... تقنية ثورية تمنح النساء حواجب طبيعية تدوم طويلاً
النانوبليدنغ".. تقنية ثورية تمنح النساء حواجب طبيعية تدوم طويلاً

تشهد تقنية "النانوبليدنغ" للحواجب، المعروفة أيضاً باسم "الحواجب النانوية"، إقبالاً متزايداً من قبل النساء الباحثات عن مظهر أكثر كثافة وطبيعية لحواجبهن، من دون الحاجة إلى استخدام المكياج بشكل يومي.

 ويُعد هذا الإجراء التجميلي من أبرز التطورات في عالم تجميل الحواجب، لما يوفره من نتائج دقيقة تدوم لفترة طويلة وتُحاكي الشعيرات الطبيعية.

تعتمد النانوبليدنغ على جهاز دقيق مزود بإبرة واحدة فقط، تُستخدم لرسم شعيرات فائقة النعومة على الجلد، بخلاف المايكروبليدنغ الذي يعتمد على شفرات يدوية متعددة. 

وتُعد هذه التقنية أقل إيلاماً وأكثر دقة، كما أنها تناسب جميع أنواع البشرة، بما في ذلك البشرة الدهنية والحساسة، مما يجعلها خياراً مثالياً لتجميل الحواجب أو تصحيح عيوب سابقة.

وتُظهر النتائج النهائية لما يُعرف بـ"حواجب النانو" شكلاً طبيعياً ناعماً وممتلئاً، مع مقاومة عالية للتعرق والماء، مما يجعلها مناسبة للحياة اليومية والمناسبات الخاصة على حد سواء. 

كما تُعد التقنية حلاً عملياً للنساء اللواتي يعانين من حواجب خفيفة أو متفرقة، أو من نتائج غير مرضية لإجراءات تجميلية سابقة.

أما عملية الشفاء، فتستغرق ما بين 6 إلى 8 أسابيع، إذ يبدأ الجلد بالتقشر بعد الأسبوع الأول، وتبدأ الصبغة في الاستقرار تدريجياً حتى يظهر الشكل النهائي للحواجب.

 وتوصي الخبيرات بضرورة تجنب لمس الحواجب أو تعريضها للماء بكثرة خلال الفترة الأولى، لضمان أفضل النتائج والحفاظ على جمال الحواجب لأطول مدة ممكنة.